تطورت الموسيقى في
الاردن خلال السنوات الاخيرة تطوراً كبيرا وملحوظاً مع المحافظة على الموروث
الشعبي الريفي والبدوي، ومن اغاني الاردنيين التراثية الهجيني والسامر والاهازيج
الشعبية، مع اداء بعض الدبكات والرقصات المرافقة للسامر أو القصيد، وأحيانا يرافق
الغناء البدوي بآلة الربابة. أما الغناء القروي فهو مشابه لما هو موجود في بلاد
الشام من غناء مع مرافقة ذلك بالدبكات
ويضم الفلكلور البدوي نوعان من الأغاني:
ثمة فرق شعبية تعزف على الشبابة والناي والربابة والقربة ويرددون الزجل والقصائد العربية الأصلية

