الرؤيـة: خلق بيئة جامعية جاذبة من خلال عمل غطاء أخضر ضمن الظروف البيئية
المتاحة.
الرسالة: توفير بيئة مناسبة لعملية البحث العلمي
والتدريس والتدريب وخدمة المجتمع المحلي.
القيم : العمل بروح الفريق،العدالة، الشفافية، الإنفتاح، الوسطية، الجودة، التعاون.
التحليــل الاستراتيجـــي : ( SWOT )
عوامل القوة:
- المساحة المخصصة للزراعة في الجامعة والتي تقارب (6000) دونم.
- توفر الآليات الثقيلة وتوفر الجرارات الزراعية والعديد من العِدد الآلية الميكانيكية وغيرها
التي تُستخدم في استصلاح الأراضي الزراعية .
- توفر بنية تحتية قوية ومنها البحيرة الاصطناعية التي تتسع الى ما يقارب (132000)م³ من المياه،
وكذلك السد الترابي بالإضافة لوجود شبكات ري تحت وفوق الأرض وتوفر بيوت بلاستيكية
مخصصة لإكثار وإنتاج الاشتال.
- توفر محاصيل زراعية تكاد تتميز وتنفرد بها الجامعة على مستوى المملكة وهي محصولّي الفستق الحلبي والهوهوبا.
- توفر خبرة جيدة لعدد من الفنيين في الوحدة.
- تحظى جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية بسمعةٍ زراعية جيدة على مستوى المملكة.
- توفير فرصه لتدريب طلبة كلية الزراعة والبحث العلمي وتقديم خدمة تدريبية لطلبة مساق
المسؤولية المجتمعية في الجامعة.
- تناغم فريق العمل في الوحدة مما ينعكس إيجابيا على العمل.
- تقديم خدمات للمجتمع المحلي وبشكل كبير سواءً أكان منتجات زراعية أو تقديم خدمات فنية.
نقاط الضعف:
- نقص الايدي العاملة بالتزامن مع التوسع الزراعي السنوي، ونقص الخبرات الفنية المؤهلة بعد وصولهم الى سن التقاعد.
- تكاليف صيانة البنية التحتية (البحيرة الاصطناعية، شبكات الري التحتية، المضخات العاملة) بسبب تقدمها في العمر التشغيلي.
- بطء في صيانة الاليات الزراعية العاملة وصيانة شبكات الري التحتية من الجهات ذات العلاقة.
- نقص كميات المياه المخصصة للزراعة _ سواءً مياه صالحة للشرب أو المعالجة_ مقارنة بالمساحات المزروعة والتوسع السنوي.
الفرص:
- توفر إمكانيات مالية في كثير من الأحيان.
- توفر إمكانية شراكة مع القطاع الخاص.
- توفر إمكانية الربط مع محور البحث العلمي والابداع من خلال:
- تطوير نظم الري وأتمتتها خاصة بحدائق الجامعة.
- إمكانية استغلال المنتج الذي تنفرد فيه الجامعة (زيت الهوهوبا) في تصنيع بعض مستحضرات التجميل.
المخاطر والتهديدات:
- الظروف البيئية غير المتوقعة بسبب التغير المناخي العالمي، وما يترافق مع ذلك من قلة الامطار خلال موسم الشتاء وارتفاع درجات الحرارة خلال موسم الصيف، خاصة مع وجود الجامعة في منطقة شبه جافة.
- التزايد في تناقص كميات المياه المخصصة للري سنة تلو الأخرى سواءً مياه معالجة أو صالحة للشرب خاصة وأن الأردن تعتبر من الدول الفقيرة بالمياه في العالم.
- التعديات البشرية على المناطق الزراعية في الجامعة والتي تؤدي الى:
- حدوث حرائق.
- نقص في الإنتاج.
- تشويه المنظر الجمالي لحدائق الجامعة.